The best Side of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة
The best Side of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة
Blog Article
جوهر إدارة المهام هو تقسيم العمل إلى مهام أصغر لإنجازها بالكفاءة نفسها، وعدم الاهتمام بجوانب وإهمال أخرى، مما يخلق حالةً من عدم التوازن.
الركن الشخصي
استغلال فترات الانتقال التي قد تهدر في العمل يعد وسيلة فعالة لزيادة إنتاجيتك. فترات الانتقال تشمل الوقت الذي تستغرقه في الانتقال من مكان إلى آخر مثل الطريق إلى المكتب أو التجوال بين الاجتماعات.
وقد تتعرض لتحديات ترتبط بالاتصال بالإنترنت أو مشكلات مفاجئة في حاسوبك أو فقدان بعض البيانات المهمة، لذلك ستحتاج لأخذ نسخ احتياطية بشكل دوري لكل المهام التي تعمل عليها في مراحلها المختلفة.
وأخيرًا، تأكد من استقرار الإنترنت لديك، ولا تنس ارتداء ملابس مناسبة للمقابلة وفحص الكاميرا وزاوية التصوير ومسجل الصوت الخاص بك. إذ يساعدك إجراء مقابلة تجريبية قبل موعد المقابلة في التغلب على توترك، والاستعداد بشكل أفضل.
كي لا تستغرق وقتًا أطول من المعتاد في أداء هذه المهمة دون داعٍ لذلك، ويكون المطلوب من ناحيته هو مجرد رسالة بسيطة.
من غير الواقعي توقّع التواجد في مكان عمل دون مواجهة أي نوع من المشكلات. إن تواجد مجموعة كبيرة من الأشخاص في مكان واحد، وإلقاء مسؤوليات مهمة عليهم في بيئة مرهقة ومتطلبة سيؤدي حتمًا إلى توليد المشكلات في وقت أو آخر.
يمكن تعريف إدارة المهام بأنها تقسيم العمل الكبير لمهام صغيرة يسهل تنفيذها، مع مراعاة ترتيب الأولويات بحيث تُنفَّذ المهام الأكثر أهمية أولًا، سواءٌ ضمن العمل الواحد أو ضمن عدة أعمال، إضافةً إلى تحديد المتطلبات الواجب توافرها في كل مهمة.
يوفر هذا النوع من الوظائف بعض المرونة، سواء فيما يتعلق بالجدول الزمني للموظف أو مكان العمل أو كليهما، بحيث يمكنك تقسيم وقت العمل خلال اليوم، بشرط إنهاء المهام اليومية المطلوبة منك، فأنت من تحدد جدولك الزمني بمرونة، فقد تنجز المهام الوظيفية في ساعتين أو عشر ساعات.
لذلك ما عليك إلا إتقان مهارة إدارة المهام، التي ستمكّنك من توفير الوقت والجهد وتنفيذ جميع المهام بكفاءة عالية لتحقيق الأداء الأمثل.
تحسين العلاقات الشخصية: عندما ندير وقتنا بشكل فعال، نجد وقتًا أكثر لنقضيه مع العائلة والأصدقاء، مما يعزز العلاقات نون ويقوي الروابط.
يعدّ العمل سبيلاًً لتحقيق المكاسب المادية والشخصية وحتى الاجتماعية، وهو جزء أساسي من حياتنا، حيث نقضي فيه...
لتحديد الأولويات بشكل صحيح، يمكنك اتباع الخطوات التالية:
تجنب إضافة مهام إضافية إلى جدولك دون تقييم تأثيرها الإيجابي أو السلبي على إنتاجيتك.